١٩٨٦

كانت ولادة أول طفل أنبوب في المملكة العربية السعودية والشرق الأوسط لمريضة من مدينة الرياض حضرت إلينا تعاني من حالة عقم لمدة ثماني سنوات وقد تم علاجها ثم بعد حدوث الحمل تابعت حملها في المستشفى العسكري بالرياض حيث رزقت بابنها محمد لتكون انطلاقة لعهد جديد في التقنية الطبية العالمية، وقد تم نشر هذا الخبر في جميع الجرائد السعودية والعربية وحتى من قبل الإذاعة البريطانية.

١٩٨٨

قد تمت ولادة أول أربعة توائم بطريقة التخصيب المخبري في المملكة وكل العالم العربي والإسلامي تحت إشرافي لمريضة سعودية من المدينة المنورة ورغم ولادتها المبكرة في الشهر السابع إلا أن جميع الأطفال الآن في حالة طيبة وقد تجاوز عمرهم 24 سنة مما يعني أنهم قد التحقوا بالجامعة، ومعدل نموهم وذكائهم طبيعي للغاية وكان سبب العقم لدى الأم وجود انتباذ بطانة الرحم.

١٩٩٢

تم اعتبار ولادة أربعة توائم بطريقة التخصيب المخبري التي تمت تحت إشراف الدكتور سمير عباس الحالة الثالثة على مستوى العالم في الترتيب وكانت بتلك الأهمية حيث تم تسجيلها في كتاب اختراعات واكتشافات (The Book of Inventions and Discoveries) البريطاني في نسخته عام 1992م.

٢٠٠٦

أحد مراكز الدكتور سمير عباس الطبية شهدت ولادة أول توأم سليمين لزوجين يحملان مرض الأنيميا المنجلية حيث تم تطبيق تقنية حديثة تم إدخالها لأول مرة في الشرق الأوسط حيث اصبح بامكان أبوين من حاملي أمراض الدم الوراثية أن ينجبا توأمين خاليين من الأمراض الأنابيب مما دعى معالي وزير الصحة أن يهنئ فريقنا الطبي على موقع الوزارة الإلكتروني .

٢٠١٠

الدكتور سمير عباس مع العالم روبرت إدوارد مكتشف وسيلة أطفال الأنابيب والحائز على جائزة نوبل للطب لجهوده في مجال طب أطفال الأنابيب خلال مؤتمر طبي عالمي باليابان